تقوم الشركة الألمانية للموارد (ذ.م.م) بعملية تدريب خريجي الجامعات والمعاهد من مختلف دول العالم وتأهيلهم لدخول سوق العمل المحلي أو الخارجي بكفاءة عالية. وحيث تقوم الشركة الألمانية للموارد (ذ.م.م) بتدريبهم حسب الطفاءات والنظم والمعايير الدولية ليتناسب مع سوق العمل العالمي.
والكثير من خريجيّ الجامعات وبعد تخرّجهم ما زالوا يعانون من عدم الحصول على وظيفة تتناسب وقدراتهم وإماكنياته وطموحاتهم، وكثير من هؤلاء قد أضاع العديد من الفرص خلال مقابلات العمل المحليّ أو الخارجي بسبب ضعفه في جانب من الجوانب، أو عدم معرفته بآلية العمل وطبيعته في بعض الدول.وهناك الكثير من الطلبة على مقاعد الجامعة لديهم سقف طموحٍ عالٍ بعد التخرج ولكن لا يعرفون من أين وكيف يبدؤون لذلك وجدت الشركة الألمانية نفسها في المكان الذي يدرب ويؤهل هاتين الفئتين بالشكل الأفضل والأمثل للدخول إلى سوق العمل بجدارة وتميّز واستحقاق. بعيدًا عن العشوائية والعبثية. فاليوم وفي ظل التطوّر في المجالات شتى أصبحت المعرفة والخبرة والتميّز ضرورة ملحة لاكتساب العمل الحقيقي.

التأهيل الوظيفي

إعادة التأهيل الوظيفي

يهدف مجال التأهيل الوظيفي إلى تأهيل الخريجين من المعاهد والجامعات للاستعداد لدخول سوق العمل المحلي أو الأوروبي خاصّة ألمانيا، وسوق العمل الخارجي في أي دولة في العالم، كما يضع في خطّته مساعدة المقبلين على التخرّج في سنوات دراستهم الأخيرة وتدريبهم على كيفية عمل الخطوات الصحيحة لدخول سوق العمل من خلال الموقع الإلكتروني للشركة الألمانية للموارد (ذ.م.م).

* خريجي الجامعات في التخصّصات الأكاديمية جميعها.
* أصحاب الدبلومات المهنيّة ممن لديهم خبرة في العمل نفسه لمدّة لا تقل عن سنتين.
* طلبة الجامعات في السنتين الأخيرتين ما قبل التخرّج ممن يرغبون بدخول سوق العمل المحلي أو الأوروبي خاصّة ألمانيا، وسوق العمل الخارجي في أي دولة في العالم،

أوّلًا: التدريب اللغوي : يتمّ من خلال الشركة الألمانية للموارد (ذ.م.م) وذلك للتدريب على لغة البلد التي يرغب طالب العمل بالعمل فيها ( في حال لم تكن لغته الأصلية). ويتمّ عقد دورات تدريبية لغوية حسب متطلبات البلد ذاته. ( كاللغة الألمانية مثلًا بين B1-B2, C2 ) (أو اللغة الإنجليزية حتى شهادة توفل أو ايلتس ) حسب المهنة والتخصص.
ثانيًا: التدريب المهنيّ ( تدريب الكفاءات) يتمّ تدريب طالب العمل حسب شهادته أو خبرته بما يتناسب مع قوانين وأنظمة العمل في البلد التي يرغب بالعمل فيها.

  • تكوين ملف وظيفي للمتدرب يتناسب والبلد الراغب بالعمل فيها.
  • يكون المتدرب ( طالب العمل) قادرًا على الانخراط بسوق العمل بسهولة بعد التدريب والتأهيل الذي تلقاه خلال تلك الفترة.
  • اكتساب وتعلّم لغة جديدة تفيده في العمل والحياة اليومية في البلد التي يرغب بالعمل فيها.

في ظل التطور السريع نجد هناك فروقات بين مستويات العاملين في شتى المجالات؛ لذلك نجد بعض الأشخاص يفقدون وظائفهم. والبعض الآخر يتم رفضهم في كل مقابلة عمل يتقدمون إليها لأسباب عديدة. لذلك سعت الشركة الألمانية للموارد (ذ.م.م) إلى إيجاد حلول وبرامج إعادة التأهيل

  • مساعدة المتدرب على دخول سوق العمل أو العودة إلى العمل بتمكّن في حال تم رفضه.
  • تأهيل المتدرّب للدخول إلى سوق العمل في البلد التي يرغب بالعمل فيها حسب معايير وقوانين تلك البلد.
  • اكتساب المهارات المهنية الحقيقية التي تتيح للمتدرب التميّز.
  • خريجو الجامعات.
  • طلبة الجامعات في السنوات الأخيرة قبيل التخرج.
  • المهنيون الذين يتم رفضهم في مقابلات العمل.
  • المهنيون الذين تم تسريحهم من وظائفهم لأسباب تدور في فلك ضعف الإمكانيات وعدم التميّز.
  • الموظفون في شركاتهم أو مؤسساتهم أو في المؤسسات الحكومية بحيث يتم رفع كفاءتهم العملية ومستواهم المهني ومواكبة آخر التطورات في المهن التي يعملون بها .

لا يمكن تحديد الفترة الزمنية لإعادة التدريب لأن ذلك يرتبط بعوامل كثيرة منها:
* المهنة
* الخبرة
* حجم الضعف في المهارات الوظيفية.

من الميّزات التي تقدمها الشركة الألمانية للموارد (ذ.م.م) في هذا البرنامج:
* تقييم القدرات الوظيفية والمهنية للمتدرّب وفق معايير العمل في البلد الذي يرغب بالعمل فيه.
* عمل جدول يبين مواطن القوة والضعف لدى المتدرب.
* رفع سوية المتدرب في مواطن القوة
* معالجة مواطن الضعف بما يتناسب مع معايير المهنة التي يعمل بها في سوق العمل المستهدف ( ألمانيا مثلًا).
* عمل سبر نهائي بعد فترة إعادة التأهيل الوظيفي.
* إكساب المتدرّب ثقة بالنفس وتميّز حقيقي في العمل.

أوّلًا: التدريب اللغوي : يتمّ من خلال الشركة الألمانية للموارد (ذ.م.م) وذلك للتدريب على لغة البلد التي يرغب طالب العمل بالعمل فيها ( في حال لم تكن لغته الأصلية). ويتمّ عقد دورات تدريبية لغوية حسب متطلبات البلد ذاته. ( كاللغة الألمانية مثلًا بين B1-B2, C2 ) (أو اللغة الإنجليزية حتى شهادة توفل أو ايلتس ) حسب المهنة والتخصص.
ثانيًا: التدريب المهنيّ ( تدريب الكفاءات) يتمّ تدريب طالب العمل حسب شهادته أو خبرته بما يتناسب مع قوانين وأنظمة العمل في البلد التي يرغب بالعمل فيها.

1- تكوين ملف وظيفي للمتدرب يتناسب في سوق العمل المحلي أو الخارجي.
2- يكون المتدرب ( طالب العمل) قادرًا على الانخراط بسوق العمل بسهولة بعد التدريب والتأهيل الذي تلقاه خلال تلك الفترة.
3- اكتساب وتعلّم لغة جديدة تفيده في العمل والحياة اليومية في البلد التي يرغب بالعمل فيها.